حتى لاتكوني طعم سناره

بـسـم الله الـرحـمـن الرحيــم

الـسـلام عليـكم ورحمـة الله تعالى وبركـاتـه ..

رِيشة يغطُها في مِحبره إما تُكون احْرفْ تُشّكل
بـ الصِدق .. إو طُعُم لـ للصيـد..

كـبّـتُ الكـاتِـب,,

هُنالك مشاعر مكبوته في قلوب الكُتاب
إما ان تكُون ذات تعبير حِسي او معنّوي
او رساله تخاطب جِيل اليوم ..

فـ للبعض هي كلمه وراء كلمه تشكل خاطره
او قصيده..
وللبعض الاخر طعم في سناره يصطادون
به قلوب الفتيات..

خاطره تطرح هنا وقصيده قد تطرح هناك تمر
علينا مرور الكرام..

نتلمس الجمال فيها نراه بعيون مختلفه فهناك
عين المتذوق وهناك عين للمعجب...

ويكبر اسم الكاتب في المنتديات
ويترقب الجنسين حضوره
ولكن لترقب الجنس الناعم طعم اخر..

فهن للعاطفة اقرب وهن يتفاعلن مع مايكتب
بقلوبهن ويحلقن باحلامهن مع الكلمه
وينجذبن لكاتبها ويعجبن به...

وكثير مايكون هذا الاعجاب بوابة للحب
وهذه حقيقه وظاهره موجوده
شئنا ام ابينا...

وهذا ماسمعته من بعض الفتيات والعيب
ليس فيهن لانهن الصدق بعينه...

ولكن العيب في من يسخر موهبته
للايقاع والتغرير بقلوبهن...

فكذابين الزفه وكذابين المشاعر موجودين
في كل مكان وكل زمان..

وبعض الفتيات ( كلمه توديها وكلمه تجيبها )

ليس ذنبها ولكنها ضحية لمجتمع به
هي تغرق في وحدتها..

مشاعرها مكبوته مكبله بقيود اجتماعيه
وللتحرر من هذه القيود تتشبث بالكلمه
الجميله وهي لا تعلم انها "طعم في سِنارة".... حتى لاتكوني طعم سناره M01

.......منقول
ان شاء الله تنال اعجابكم
وانتظر ردودكم[

مشكووووووووووور لكى صديقة الثلاثى على الموضوع